Book Insights
Chapters
Hadith
Narrators
Biography: Imam Bukhari (rh)
صحيح البخاري
Sahih Bukhari
كتاب مناقب الأنصار
The Merits of Al-Ansar
باب وفود الأنصار إلى النبى صلى الله عليه وسلم بمكة وبيعة العقبة:
(43) Chapter. The deputation of the Ansar to the Prophet at Makkah, and the Al-’Aqaba Pledge.
Show diacritics
Hadith Number: 3893
حدثنا قتيبة، حدثنا الليث، عن يزيد بن ابي حبيب، عن ابي الخير، عن الصنابحي، عن عبادة بن الصامت رضي الله عنه , انه قال:" إني من النقباء الذين بايعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم"، وقال:" بايعناه على ان لا نشرك بالله شيئا ولا نسرق، ولا نزني، ولا نقتل النفس التي حرم الله ولا ننتهب، ولا نعصي بالجنة إن فعلنا ذلك فإن غشينا من ذلك شيئا كان قضاء ذلك إلى الله".
Narrated 'Ubada bin As Samit: I was one of the Naqibs who gave the ('Aqaba) Pledge of Allegiance to Allah's Apostle . We gave the pledge of allegiance to him that we would not worship anything other than Allah, would not steal, would not commit illegal sexual intercourse, would not kill a person whose killing Allah has made illegal except rightfully, would not rob each other, and we would not be promised Paradise jf we did the above sins, then if we committed one of the above sins, Allah will give His Judgment concerning it.


حكم: أحاديث صحيح البخاريّ كلّها صحيحة
Hadith Narrators:
Famous Name
Rank
Ahadith
عبادة بن الصامت الأنصاري، أبو الوليدصحابي
عبد الرحمن بن عسيلة الصنابحي، أبو عبد اللهوالراجح أنه تابعي ثقة، مختلف في صحبته، مخضرم
مرثد بن عبد الله اليزني، أبو الخيرثقة
يزيد بن قيس الأزدي، أبو رجاءثقة فقيه وكان يرسل
الليث بن سعد الفهمي، أبو الحارثثقة ثبت فقيه إمام مشهور
قتيبة بن سعيد الثقفي، أبو رجاءثقة ثبت
Referencing of the Hadith:
Book Name
Number
Short Arabic Text
صحيح البخاري
4894
أتبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تزنوا لا تسرقوا من وفى منكم فأجره على الله من أصاب من ذلك شيئا فعوقب فهو كفارة له من أصاب منها شيئا من ذلك فستره الله فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
صحيح البخاري
3893
بايعناه على أن لا نشرك بالله شيئا لا نسرق لا نزني لا نقتل النفس التي حرم الله لا ننتهب لا نقضي بالجنة إن فعلنا ذلك إن غشينا من ذلك شيئا كان قضاء ذلك إلى الله
صحيح البخاري
6784
بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا لا تزنوا من أصاب من ذلك شيئا فعوقب به فهو كفارته من أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه إن شاء غفر له وإن شاء عذبه
صحيح البخاري
6801
أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا لا تزنوا لا تقتلوا أولادكم لا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم لا تعصوني في معروف من وفى منكم فأجره على الله من أصاب من ذلك شيئا فأخذ به في الدنيا فهو كفارة له وطهور من ستره الله فذ
صحيح البخاري
3892
بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا لا تزنوا لا تقتلوا أولادكم لا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم لا تعصوني في معروف من وفى منكم فأجره على الله من أصاب من ذلك شيئا فعوقب به في الدنيا فهو له كفارة من أصاب من ذلك شيئا فس
صحيح البخاري
7468
أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا لا تزنوا لا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم لا تعصوني في معروف من وفى منكم فأجره على الله من أصاب من ذلك شيئا فأخذ به في الدنيا فهو له كفارة وطهور من ستره الله فذ
صحيح البخاري
3999
بايعوني
صحيح البخاري
6873
لا نشرك بالله شيئا لا نسرق لا نزني لا نقتل النفس التي حرم الله لا ننتهب لا نقضي بالجنة إن فعلنا ذلك إن غشينا من ذلك شيئا كان قضاء ذلك إلى الله
صحيح البخاري
7213
تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا ولا تزنوا لا تقتلوا أولادكم لا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم لا تعصوا في معروف من وفى منكم فأجره على الله من أصاب من ذلك شيئا فعوقب في الدنيا فهو كفارة له من أصاب من ذلك شيئا فستره
صحيح البخاري
18
بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا لا تزنوا لا تقتلوا أولادكم لا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم لا تعصوا في معروف من وفى منكم فأجره على الله من أصاب من ذلك شيئا فعوقب في الدنيا فهو كفارة له من أصاب من ذلك شيئا ثم ستره
صحيح مسلم
4461
تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تزنوا لا تسرقوا لا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق من وفى منكم فأجره على الله من أصاب شيئا من ذلك فعوقب به فهو كفارة له من أصاب شيئا من ذلك فستره الله عليه فأمره إلى الله إن شاء عفا عنه وإن شاء عذبه
صحيح مسلم
4464
بايعناه على أن لا نشرك بالله شيئا لا نزني لا نسرق لا نقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق لا ننتهب لا نقضي بالجنة إن فعلنا ذلك إن غشينا من ذلك شيئا كان قضاء ذلك إلى الله
صحيح مسلم
4463
لا نشرك بالله شيئا لا نسرق لا نزني لا نقتل أولادنا لا يعضه بعضنا بعضا من وفى منكم فأجره على الله من أتى منكم حدا فأقيم عليه فهو كفارته من ستره الله عليه فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء
جامع الترمذي
1439
تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا لا تزنوا من وفى منكم فأجره على الله من أصاب من ذلك شيئا فعوقب عليه فهو كفارة له من أصاب من ذلك شيئا فستره الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
سنن النسائى الصغرى
5005
تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا لا تزنوا من وفى منكم فأجره على الله من أصاب من ذلك شيئا فستره الله فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
سنن النسائى الصغرى
4166
تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا لا تزنوا لا تقتلوا أولادكم لا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم لا تعصوني في معروف من وفى فأجره على الله من أصاب منكم شيئا فعوقب به فهو له كفارة من أصاب من ذلك شيئا ثم ستره الله فأمره
سنن النسائى الصغرى
4215
بايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا لا تزنوا من أصاب من ذلك شيئا فستر الله عليه فهو إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له
سنن النسائى الصغرى
4167
تبايعوني على ما بايع عليه النساء أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم لا تعصوني في معروف قلنا بلى يا رسول الله فبايعناه على ذلك فقال رسول الله فمن أصاب ب
سنن النسائى الصغرى
4183
أبايعكم على أن لا تشركوا بالله شيئا لا تسرقوا لا تزنوا لا تقتلوا أولادكم لا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم لا تعصوني في معروف من وفى منكم فأجره على الله من أصاب من ذلك شيئا فعوقب فيه فهو طهوره من ستره الله فذاك إلى الله إن شا
مشكوة المصابيح
18
بايعوني على ان لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا اولادكم ولا تاتوا ببهتان تفترونه بين ايديكم وارجلكم ولا تعصوا في معروف فمن وفى منكم فاجره على الله ومن اصاب من ذلك شيئا فعوقب به في الدنيا فهو كفارة له ومن اصاب من ذلك شيئا ثم ستره الله عليه في الدنيا فهو إلى الله: إن شاء عفا عنه وإن شاء عاقبه
مسندالحميدي
391
تبايعوني أن لا تشركوا بالله شيئا، ولا تسرقوا، ولا تزنوا الآية فمن وفا منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فعوقب به فهو كفارة له، ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله عز وجل عليه فهو إلى الله عز وجل إن شاء غفر له وإن شاء عذبه